شـــــــــباب ع الـــــــــــــنت
التوحيد 13401713
شـــــــــباب ع الـــــــــــــنت
التوحيد 13401713
شـــــــــباب ع الـــــــــــــنت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شـــــــــباب ع الـــــــــــــنت

عـــيش الــحظه معانا وبـــــس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول العضو

 

 التوحيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Weka
مشرف عامقسم الأسلاميات
مشرف عامقسم الأسلاميات
Weka


ذكر
عدد المشاركات : 41
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
العمر : 29

اخر المواضيع
 :

التوحيد Empty
مُساهمةموضوع: التوحيد   التوحيد Emptyالأحد فبراير 14, 2010 6:28 am

جزء من سلسلة

الإسلام




العقائد والعبادات
التوحيد · الشهادتان · الصلاة · الصوم
الزكاة · الحج


ناريخ الإسلام
صدر الإسلام · العصر الأموي
العصر العباسي · العصر العثماني


الشخصيات الإسلامية
محمد · أنبياء الإسلام
الصحابة · أهل البيت


نصوص وتشريعات
القرآن · الحديث النبوي
الشريعة الإسلامية . الفقه الإسلامي

فرق إسلامية
السنة · الشيعة · الإباضية · الأحمدية

حضارة الإسلام
الفن · العمارة
التقويم الإسلامي
العلوم · الفلسفة


تيارات فكرية
التصوف · الإسلام السياسي
الحركات الإصلاحية التقدمية
الليبرالية الإسلامية


مساجد
المسجد الحرام · المسجد النبوي
المسجد الأقصى

مدن إسلامية
مكة المكرمة · المدينة المنورة · القدس

انظر أيضا
مصطلحات إسلامية
قائمة مقالات الإسلام
الإسلام حسب البلد
الخلاف السني الشيعي

عرض • نقاش • تعديل
إن حيادية وصحة هذا المقال أو هذا المقطع منه مختلف عليهما.
رجاء طالع الخلاف في صفحة النقاش.




التوحيد -من العلم بأن الشيء واحد- هو الإيمان والتصديق بإله واحد خالق للكون بكل ما فيه ومتصرف به وحده لا يشاركه في ملكوته شيء، وهو الله وحده الذي يجب إفراده بالعبادة.
والوحدانية: هي صفة لله تبارك وتعالى، تنفي الكثرة عنه تبارك وتعالى في الذّات والصّفات والأفعال، أي لا توجد ذات مثل ذاته تعالى، ولا صفات مثل صفاته تعالى، ولا أفعال مثل أفعاله تعالى. وأيضا فذات الله ليس مكونة من أجزاء مركبة، وكذا صفاته.
محتويات [أخفِ]
1 علم التوحيد
1.1 عند السلفيين
1.2 عند الأشاعرة
2 مراجع

[عدل] علم التوحيد
[عدل] عند السلفيين
يعرف بأنه العلم بالعقائد الدينية عن الأدلة اليقينية.[بحاجة لمصدر]

ومعنى التعريف أن العقيدة الإسلامية لا يقبل فيها إلا اليقين، أما الشك فغير مقبول مطلقا. وقد قسم شيوخ السلفية التوحيد تقسيما بسيطا لسهولة الفهم فقط (وإنما التوحيد في أساس فهمه ومعناه لا يجزأ) إلى ثلاثة أقسام رئيسية - وهو مما يعترض عليه الأشاعرة- هي:

توحيد الربوبية: ويقصد بتوحيد الربوبية إفراد الله بأفعاله، وبعبارة أخرى أن يعتقد المسلم تفرد الله بالخلق، والرزق، والإحياء، والإماتة، والملك، والتدبير، وسائر ما يختص به من أفعال، وقد كان هذا النوع من التوحيد واضحا بيناً حتى لدى قريش قبل الإسلام.[بحاجة لمصدر]
توحيد الألوهية: معنى توحيد الألوهية هو الاعتقاد الجازم بأن الله هو الإله الحق، ولا إله غيره، وإفراده بالعبادة. والإله هو المألوه، أي المعبود، وتعرف العبادة لغةً بأنها الانقياد والتذلل والخضوع. فلا يتحقق توحيد الألوهية إلا بإخلاص المسلم العبادة لربه وحده في باطنها وظاهرها، بحيث لا يكون شيء منها لغيره. ويقول ابن تيمية في توحيد الألوهية: "و هذا التوحيد هو الفارق بين الموحدين والمشركين, وعليه يقع الجزاء والثواب في الأولى والآخرة, فمن لم يأت به كان من المشركين".[1] وبهذا فإن توحيد الألوهية يستلزم تطبيق توحيد الألوهية التوجة الله وحده بجميع أنواع العبادة وأشكالها، ومنها الأمور التالية:
إخلاص المحبة لله، فلا يتخذ العبد من درن الله ندا يحبه كما يحب الله.
إفراد الله في الدعاء والتوكل والرجاء فيما لا يقدر عليه إلا الله.
إفراد الله بالخوف منه، فلا يعتقد المؤمن أن بعض المخلوقات تضره بمشيئتها وقدرتها فيخاف منها فإن ذلك شرك بالله.
إفراد الله بجميع أنواع العبادات البدنية مثل الصلاة والسجود والصوم، وجميع العبادات القولية مثل النذر والاستغفار.
توحيد الأسماء والصفاتوهو الإيمان بما وصف الله به نفسَه في كتابه، أو وَصَفَه به رسوله محمد من الأسماء الحسنى والصفات وإمرارها. وفي صياغة أخرى: اعتقاد انفراد الله بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة، وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه، أو أثبته له رسوله محمد من الأسماء والصفات، ومعانيها وأحكامها الواردة بالكتاب والسنة.
[عدل] عند الأشاعرة
ويسمونه أيضا علم الكلام، ويعرفونه بأنه: علم يقتدر به على إثبات العقائد الدينية مكتسب من أدلتها اليقينية[2]. ويعتبر الأشاعرة أن صفة الوحدانية لله تبارك وتعالى تنفي عن الله الكثرة في ثلاثة أشياء:

في الذات: حيث أن حقيقة ذات الله تعالى ليست كمثل حقيقة ذات المخلوق، فذات المخلوق جسم ومتحيز وليست كذلك ذات الله تعالى.
في الصفات: وحقيقة صفات الله تعالى ليست كحقيقة صفات المخلوق، فعلم المخلوق مثلا إما نتيجة فعل له أو انفعال أو تكيف نفسه بكيفية معينة، أو بانطباع صورة المعلوم فيها، أو بغير ذلك، وليس علم الله تعالى شيئا من ذلك، وعلم المخلوق حادث، له سبب، لم يكن فيه ثم كان، لأنه ليس بعالم حين ولادته، ثم حصل فيه العلم بالتدريج، وليس كذلك علم الله تعالى، وبقاء المخلوق مثلا عبارة عن استمرار وجوده في الزمان الثاني، أما بقاء الله تعالى فعبارة عن انتفاء عدمه، وقدم المخلوق مثلا عبارة عن وجوده منذ أزمنة متطاولة بالنسبة إلى غيرها، وأما قِدَمُ الله تعالى فإنه عبارة عن عدم الأولية له عز وجل، وهكذا يقال في بقية الصفات.
في الأفعال: وأما الأفعال، ففعل الله تعالى عبارة عن خلق للمفعول، أي إيجاد للمفعول من العدم إلى الوجود، فالله تعالى خالق كل شيء، وأما فعل المخلوق فلا يمكن أن يكون خلقا، وإلا لم يكن الله تعالى خالقا لكل شيء، بل فعل المخلوق عبارة عن اكتساب لما خلقه الله تعالى له، فنسبة الفعل إلى الله تعالى نسبة هي خلق، ونسبة الفعل إلى المخلوق نسبةٌ هي كسب واكتساب. ويلزم عن الوحدانية في الأفعال أنه لا مؤثر ولا خالق إلا الله.
[عدل] مراجع
1.^ رسالة الحسنة والسيئة لابن تيمية
2.^ شرح البيجوري على جوهرة التوحيد.








ضع رد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التوحيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شـــــــــباب ع الـــــــــــــنت :: (¯`°•.¸¯`°•. منتديات المعرفه.•°`¯¸.•°`¯) ::   :: المنتدى الأسلامى-
انتقل الى: